بعض ما كتب عن زمن الخيول البيضاء
* مسلسل "زمن الخيول البيضاء" ينطلق من رواية ملحمية، والمقصود بهذا التعبير، رواية ترتكز على خطوط درامية كثيرة، مراحل زمنية ممتدة ، وعلى جغرافيا واسعة ، وبذلك تكون تأريخ لهؤلاء الناس وقصصهم وطموحاتهم وأمالهم ويومياتهم وأحلامهم ، فهي إعادة خلق مجتمع كامل عبر مجموعة من الحكايات الممتعة ، في النهاية قد تصبح مرجعية لكثير من المهتمين والباحثين في هذه الفترة الزمنية من التاريخ الفلسطيني بتفصيلاته الهامة.
المخرج حاتم علي / سورية
* هذه رواية أجيال ملحمية الأبعاد بكل المقاييس، تنحدر من تلك السلالة العريقة التي يؤرَّخ لها في العربية بثلاثية نجيب محفوظ. من خلال تتبع الكاتب ابراهيم نصر الله تاريخ قرية فلسطينية واحدة وتركيزه على ثلاثة أجيال من أسرة في عينها في تلك القرية، هو يجسد مأساة شعب كامل.
لجنة الجائزة العالمية (البوكر) للرواية العربي
* إنهـا بحق الرواية التي كانت النكبة الفلسطينية تنتظرهـا ولم تحـظ بهـا من قبل. تـأريخ دقيق غاية في الحساسية والتصوير المبدع للوضـع الفلسطيني منذ زمن العثمانيين إلى سنة 1948. كبيرة الأهميـة لأنهـا تكشف بـوضوح أسبـاب النكبــة وملابساتها وظروفها. كما أنها تصل غاية التشويق الروائي المثير، بحيث أن القارئ لا يـود تركها أبدا، إنها العمل الروائي المبدع الأهم الذي سـوف يفسّر عبر الفـن الرفيع مـأساة شعبنـا وأسبـاب نكبتـه.
كم سألني الكثير من الأجانب "متى يظهر العمل الفلسطيني الذي يقدم لنا الإلياذة الفلسطينية؟" وها هي الآن بين يدينا.
د. سلمى الخضراء الجيوسي
رئيسة مشروع بروتا لترجمة الأدب العربي
* "زمن الخيول البيضاء" إلياذة الفلسطينيين.
د. أحمد حرب. روائي، جامعة بير زيت
* الرواية الأكثر تماسكاً وتكاملاً التي تأمّلت المأساة الفلسطينية من نهايات القرن التاسع عشر إلى عام النكبة، دافعة بالرواية الفلسطينية إلى آفاق جديدة.
د. فيصل درّاج/ فلسطين
* زمن كثيف الأحداث، أطرافه دول وإمبراطوريات, ومشروعاته أكبر من بساطة ناس القرى.
ذروة إبداعية بالغة الشفافية.
د. خالد الحروب - جامعة كامبردج
* لم أتأثر بقصة عن فلسطين كتأثري برواية (زمن الخيول البيضاء)، رواية أخذتني إلى زمن مختلف، ضائع، بعيداً عن التحليلات السياسية، والكلام الجاف الذي نقرأه، ونسمعه، ونشاهده ليل نهار في صفحات الجرائد ونشرات الأخبار.
ترجمة هذ الرواية ونشرها عالميا ضرورة ملحة لنا ولهذه القضية العادلة.
أحمد الحربان / البحرين
* رائعة، عذبة وشجية، ستعيش في الذاكرة كأحداثها وشخصياتها التي رُسمت بمهارة شاعر وروائي كبير.
د. حاتم الصكر- جامعة صنعاء
* امتناني العميق لإبراهيم نصر الله الذي أدهشني وأبكاني وأضحكني وآلمني على مدى أكثر من أسبوعين وأنا أقرا رواية زمن الخيول البيضاء.. ليتها لم تنته.
مهند صلاحات- فلسطين
* (زمن الخيول البيضاء) تجربة نادرة وخاصة بشفافيتها وعمقها وفنيتها، إنها ملحمة شعب في كفاحه اليومي لمواجهة مختلف التحديات الداخلية – الإقطاع والخيانة ورغبة السيطرة والنفوذ– والبيئية: قسوة الطبيعة أو جفاف المواسم، والخارجية - ممثلة بالحكم التركي ثم بالغزو البريطاني ثم الإسرائيلي.
الناقد والشاعر عبد الله رضوان ـ موقع الجزيرة نت
* رواية ملحمية لتاريخ شعب، وأرض، وإنسان وأطروحة جمالية ضد قهر الشعوب واستعبادها واحتلالها واقتلاعها من أرضها قسراً.
د. رفقة دودين ـ الأردن
* قرية "الهادية" اختزال مكثّف لفلسطين، وجاءت لحظة النهاية لترسم بدقّة مأساة وملهاة ذلك السقوط الكبير المُريع.
فاروق وادي
* ملحمة النضال الفلسطيني. علاقة فاتنة بين التاريخي والسردي ، وأسئلة شائكة عن مأساة شعب عاش أكبر محنة إنسانية في تاريخ الإنسان المعاصر؟
د. محمد صابر عبيد ـ جامعة الموصل
* عمل ملحمي يُقرأ بالحواس الخمس، يعيد اعتباراتِكَ لرؤيةِ الأشياء في هذا العالم، وخيالٍ قصصيٍّ يرقى بالنّصّ إلى المستوى الإنساني، فيُغرقُ في المحليّةِ وشؤونها وتاريخِها فاتحًا الباب إلى العالميّةِ..
د. راوية بربارة ـ حيفا
* لا تأخذنا رواية إلى عمق الحالة الفلسطينية، كما تأخذنا (زمن الخيول البيضاء).
سلمان ناطور ـ فلسطين
* رواية فريدة وجميلة. أحسست وأنا أقرؤها بالهوية الفلسطينية تشيّد عبر رحلة سردية مليئة بالمفاجآت.
د. علي بن تميم ـ دولة الامارات
* خيول أسطورية كأنها البشر، وتأمل للقضية من آلاف الزوايا، ولعبة "هومرية" تعيد لنا ملحمية هوميروس في الإلياذة.
حنا أبو حنا ـ فلسطين
* رواية (زمن الخيول البيضاء) هي أفضل وصفة لحب فلسطين.
أيمن الشكعة ـ فلسطين
* تهنئة حارة من القلب على صدور "زمن الخيول البيضاء"، الرواية التي أجبر نفسي على أن أقراها على مهل، لأنني موقن بأنني سأبقى زمنا بعد الانتهاء منها أفكر في ما قرأت ومحجما عن قراءة أي جديد لا يرقى إلى مستوى هذه الرواية.
سعيد المسكري - سلطنة عمان
*الأوسع مدى، والأعمق رؤية، والأنضج فناً في كتابة الملحمة الروائية الفلسطينية. سيصاب القارئ بدهشة شديدة حيال المدى الذي أوغل فيه نصر الله في دراسته للمرحلة وبحثه المستفيض في كل ما يمت لها بصلة، مثلما سيُدهش للخيال الذي أنتج هذه الملحمة الروائية.
د. محمد عبد القادر ـ الأردن
* صورة المرأة في "زمن الخيول البيضاء" ردُّ اعتبار للمرأة التي يبالغ الإعلام العربي في تصويرها كائناً استهلاكياً، استعراضياً، ثرثاراً، سطحي التفكير، ضيق الأفق، مهتز الإرادة، مغرماً بالتفاخر الأجوف، أو جسداً يخاطب الغرائز والشهوات، في زمن الخيول نرى هنا بإعجاب كبير نساء إبراهيم نصر الله الرائعات.
أمل صقر
باحثة سياسية مصرية